خواطر احتاجك حبيبي كلماتت احتاج لك

موضوعنا اليوم بعنوان خواطر احتاجك حبيبي كلماتت احتاج لك حيث يحتوي على العديد من الكلمات والخواطر التي تعبر عن الاحتياج والرغبه والشوق للحبيب
أحتاجُ أن أجمعَ أشيائي في صندوق لأرقبني من أيّ حَنينْ يُصوّبُ نحوَ القلبِ بانتظامٍ ثابت لا تختلفُ الخفقات في حسابه! أحتاجُ أن أبحثَ عن رأسِ العَيْن في ملفاتي، أن لا تنزلق كما ينبغي وتسقط من يدي فأبهُتْ. أحتاجُ أن ألمسك! أحتاجُ أن أفعل لأعُدّ كمْ نفساً قضيتُ في استيعابِ واقعَ اللمسة! هَهْ
أحتاجُ أنْ أتوقف عن بناءِ مساكِنَ مُؤقتة في المَنافي. أحتاجُ أن أتوقفَ عن المُغادرة فجأة والعودة فجأة وأن أعتادَ الغيابْ | النّطاقُ الذي ما فارقَني مُذ “أفهمك”. أحتاجُ أن يفهمَ الآخرون أن الـ دادا دادا هيَ الطريقة المُناسبة لبداية حديثٍ صيفيّ لطيفٍ معي. أحتاجُ أن لا أكتب وأن أُذيبَ أصابعي لتبقى راحة كفّي وحيدة تجرّ أُمنية يتيمة لأنْ تمَسّ غيْمَكْ
أحتاجُ أنْ أزرعني نبتةً خضراءْ في يدِ رجلٍ عجوزْ. أن يدفعني لأن أقول نعمْ في الوقتِ الذي أحتاجُ أن أُوافِق، وأن أقولَ لا في الوقتِ الذي أحتاجُ فيه أن أرفُض. أحتاجُ أن تتوقف كُل النسخ المُتشابه من أجيالٍ جديدة باتجاه أجيالٍ قديمة. أن نكون نحن حيثُ لا أحدَ آخر. كما قالت ميم مثلاً التوقف من أكسدة هوائنا رُبما
| أحتاج أن أجمع قهقهاتْ السُخرية التي أطلقتها قبل ساعة, وأرميها مُهملةً للهواءْ, لسلة الضحكات السخيفة والتي ليتها ما كانتْ, أُسقطها لأي شيء المُهم أن أتخلّص منها تمامًا. أنساها وأنسى أسبابها!
| أحتاج أن أُغلق أبوبٌ قديمَة, أبوبٌ فتحتها مُغمضَة فتشبثت بي وأبتْ أن تتركني, لازلت أقول “قمّة الغباء أن تفتح باب وتعجَز عن إغلاقة”, قمّة التخاذل أن تبدأ عمل وتعجز عن إكمالة, قمّة إحترام ذاتك أن تُعطيها حقّها, وترسم حدودها بالمسطره وبأدق وحدة قياس.
| أحتاجْ أشخاصٌ تفهمني, تفهم تفاصيلي وإن كانتْ سخيفة, تهتم بها وأن لا يكونَ اهتمامهم افتعالاً أو مُجاملة .. معظم الناس لا تفهم أن أكثر الضحكات الساخرة, أعمقها .. وأكثر التفاصيل السخيفه أشدها أهميّة. أحتاجْ أن أقول لأحبابي (أُحبكم) أمي, أبي, أخوتي, وصداقاتي الكثيرة التي أمتنْ لها, أنُاس كثيرون أُحبهم بصدقْ وسعيدة بهم جدًا .. أحبكم, هذه الكلِمة التي لطالما همّشتها, ركنتها, وسخرت منها. | باغتتني صديقتي وأنا مشغولة ومنهمكّةً بكتابة محاضراتي الناقصة ” ميم, أحبك!” .. هذه الكلِمة وإن كانتْ عابرة وإن كانت لحظيّة وإن كانت قصيّة حتى, نحتاجْ أن نهمس لأحبابنا “نُحبكم” بين حينٍ وحينْ.
| أحتاج لأناس أتعايش معهم ، ولكن معيشةُ بصدق
فأنا أعشق الصدق دوما ،
فإحتياج الصدق يولد ( الحب )
والألفة بين الناس
الإحتياج….
كلمة لكنها مشبعة بالغرائز
إحتياج النفس ، النبض ، القلب ، العقل .
إحتياج الذات أهم شئ
,’
أحتآج أن ’ أكرهك !
أنت سيء للحد آلذي يسمح لي بكرآهيتك بكل شكل ..
لكن لي قلبٌ يمتلأ بكرآكيبك !
يعلقها على جدرآنه , يتأملها , يأنقها في أركانه !
إنه يأبى أن يقلب كراكيبك في وجهك , و يقتلعك من مكانك ويرمي بك خآرجاً !
 
احتاج عيناك فقط ..
لكي لا اصاب بالعمى ..,
 
أحتَاجْ جَمعْ أنفَاسِي .. تشَكيلها بَشكل يَليق بِغطرسَتِك !
لإهدِائها لَك/… هذا ما فَعلَهُ بِي غيَابُكْ !
مُختنقَةو ربَي !
كُلْ ما أحتَاجُه رئة ثَالَثةْ أتنفسُ مِنها الآنْ …‘
 
,.
.,.
أحتاج أن ابدأ هذا المرة بشكل أفضل..حتى لايجتاحني الفشل ككل مرة..
لأصحاب القلوب البيضا..
.,.
 
أحتــــاج
إلى الفرح والسعاده لتغمر قلبي
 
احتاج لأرض خضراء ..
وموطئ قدمي افضله أن يكون رطبا ً باردا ً ..
ذرات لا ترى من المطر .. وكأنها تتصدق علي ..
و أوكسجين نقي جدا جدا ً ..
و شمس وقمر في نفس السماء ..
و ….أعينهم…
 
’
أحتآجْ : أن اُسقى أحلَآماً ،
حتى تنمو بي فآرسهآ ألنبيل وَ حسبْ ..
احتـاج إلـى لقـائكـ ..وبشــده!!
~*يـاإلاهــي..*~
جُمـانَه….«~ ..
 
أحتآج أن أصآفحني من جديد
 
احتاج أن افكر بالسحاب !
احتاج لرؤية ما وراء الغيوم .,
 
أحتَآجُ إلَى [إجَازة إضطَرارِيَة] لـِ رُوحِي..~!
 
أحتاجُ لأن أن تنفسها ..
يا عطر المساء المرتعش في فضاء اللذة
أين هي أنفاسها !![أكاد أختنق]
 
| أحتاج جدار أسند بِه نفسي إن ما هويت لسقوط جديد, جدار أسند بِه ظهري, أرخي عليه رأسي كلما أُثقل بأفكارٍ سيئة وبدأ يتهاوى للأسفل,!
 
أحتاج إلا الصبر في أوقات كثيره
 
آحتآج آن امتص رحيق الزهره بدلآ من النحله صبـآحآ وآكتئيهـآ عطرآ شذي يرتقبهآ في ليله مسآئيه متعبه
وتحتويني حبيه حنونه تنظريني صبآحآ خلف آروقه الشمس
 
آحتآج ان اتلذذ في عبق الكرز وتمتلئ شفآتي باللون الاحمر كصغيره تعتمد وجود هذآ اللون على شفتها
أحتـآج :
أن أكون بِـقربها فحسبْ!
| أحتاجُ أنْ أجمعَ بالوناتٍ كثيرة، بطفولةِ الثاءِ التي قد يُداعبها طفل | كثيرة .. وأجمعُ خيوطها في كَف وفي الكَف الأخرى هواءْ نقيّ يستحقها. أغرسُها فيه دون أن تطير .. فقط تبقى في كفي .. ولا أموتُ أنا ..
 
أحتاج ,
أن أستنق قليلاَ من الهَواء النقي,أريدُ لروحي أن
تنشط من جَديد!
 
قدح من السَعْد , وتذوق الشَهْد
ولتر من : الصبر !
وجالون من : القناعة =)
 
الحرف رحيبُ جداً غير أني أحتاج لغفوة وغفوة فقط..!
في أحيانٍ كثيرة أتمنى لو أن ما قاسمته الأيام فيما مضى مجرد حلم طالبة سقطت سهواً على طاولتها واسترسلت بالنوم ، أريد أن أستيقظ قبل أن يعتاد من حولي الغياب قبل أن أعتاد أنا غيابي..!
فهل سأفيق يوماً أم سأظل في سبات إلى حيث لا يعلمون؟!
 
أوطاننا ..
التي كانت تحتوينا ..
وإن كانت إفتراضية ..!
 
| صوتٌ يصرخ بعرض العالم (تناهى يا غياب!) .. أحتاج أن أرسم لوح الدُنيا وأهديها أحبابي,. أحتاج أن أكفّ عن الكِتابة المُدمية, أحتاج أن أقرأ حرف يكتبني, أحتاج أن أتعلّم شيء جديد مختلف, أحتاج ابتسامة لا تفارقني أبدًا, أحتاج من يفهمني جيدًا, أحتاج مُعجزة خارقة تقتل الغيابات .. حقًا أجدبت المسافات.
 
أحتاج لحظات نسيان ………….لأنسى
 
أحتاج إلى
قلب ما يعرف أسم الحنين !
 
أحتاجُ صوتاً بـ نَبرتهِ البريئة ، الدافئة
يأخُذني الى فردوسِ ليلٍ حالم
فـ أنا مللتُ جحيم الأنتظار في الدركِ الاسفلِ من الشوق .
و كفى بذلك احتياجاً
 
أحتاجُ أنْ يجفّ عرقُ الإنتظارِ ، وتُقطعَ سِككُ القطَاراتِ ، وتُغلقَ سُبل المطارات..، وتُضغط المسافاتُ في كومةِ صندوق صغيرٍ لا يتسعُ فيه الهرب، ولا يتسربُ إليهِ الغياب ..،ويُشبِعُهُ القُربُ أشجارَ حبٍّ تُؤتِي أُكلهَا كلّ حِينِ فاقة ..،علَّ الإحتياجَ آنذاك يُقهر..
 
أَحتاجُ قَلْباً لا ينسى أَنْيصبُرْ!..
 
احتاج إلى مطاااار…
 
ورقة بيضآء – وقلم بذآت اللون
و أحرف لآ تُقرأ ـ