تجربتي مع اللوسترال

تجربتي مع اللوسترال، تلك العبارة التي يستعملها فئة كبيرة من الأشخاص بهدف الحصول على المزيد من المعلومات التي تخص هذا الدواء وما هي الفائدة وطرق الاستعمال وأيضا أهم الآثار الجانبية التي يتوقع أن تحصل، وإليك التفاصيل خلال الأسطر القادمة.

تجربتي مع اللوسترال

قبل أن نبدأ في الحديث عن التجارب، يجب العلم في البداية والنهاية أن تجربة الغير لا يجب الالتزام بها وهي بهدف نقل المعرفة فقط لا غير، وإن الالتزام بها قد يأتي بالعديد من الآثار الجانبية لأن التجربة يمكن أن تختلف في حالات كثيرة جدا تبعا لطريقة الاستعمال والحالة الصحية للشخص والدواء.

التجربة الأولى:
في هذه التجربة ويحكي الشخص الذي جربها ويقول إنه يعتبر دواء لوسترال من أهم وأفضل الأدوية التي تعالج الرهاب حسب تجربته الشخصية فإنه استعمله وقد حصل على نتيجة جيدة.

كما يحكي ويقول أيضا أنها ستعمل الدواء لمدة شهر ونصف وكانت من أجمل أيام حياته على حسب وصفه حيث أنه تخلص من القلق والرهاب والوساوس والمخاوف التي تأتي إليه وكان يشعر بالتفاؤل وإحساس رائع.

يضيف صاحب التجربة ويقول أيضا أن هذا الدواء من أفضل من المهدئات التي كان يستعملها لأنها كانت لا تأتي بنتيجة جيدة، ولكن لسوء الحظ توقف عن استعمال الدواء لظروفه المادية ولكنه عاد إليه مرة أخرى ولكن في كل الحالات كانت التجربة إيجابية تماما.

التجربة الثانية:
وأما هذه التجربة فيقول المجرب أنه استعمل العديد من الأدوية بالأخص مثبطات السيروتونين ولم ينفع معه إلا دواء لوسترال من خلال تجربته الشخصية وكان مفيدا جدا.

التجربة الثالثة:
في هذه التجربة يقول الذي جربها أنه استعمل دواء لوسترال لمدة تسعة أشهر، ويعد هذا الدواء على حسب رأيه من أفضل الأدوية التي تأتي بنتيجة إيجابية تماما حيث إنه كان يستعمل 150 وكان يعاني من نوبات هلع متكررة ولكن تخلص منها.

التجربة الرابعة:
في هذه التجربة يقول صاحب التجربة أن الدواء مميز ويقول “والله ممتاز وجوه حلو وميزته مايخليك كسلان ودايم نايم زي السيروكسات” كما يضيف على كلامه ويقول أن هذا الدواء يتخلص من الرهاب ويعطي العديد من النتائج الإيجابية تماما.

ولقراءة المزيد من التجارب المميزة التي مر بها الغير مع المنتجات وغيرها من الحالات نقترح عليكم زيارة قسم تجارب، وأيضا نرشح لكم المزيد من المقالات للقراءة: 

تجربتي مع لوسترال إسلام ويب

في تجربة نشرت على موقع إسلام وبيحكي صاحب التجربة ويقول إنه يبلغ من العمر 30 عاما وهو يستعمل دواء لوسترال وبدأ استعماله بعد استشارة الطبيب وكان يستعمل نصف حبة يوميا.

واستمر على طريقة الاستعمال هذه لمدة أسبوعين وبعد ذلك بدأ يستعمل حبة 50 مليجرام لمدة ثلاث أسابيع وعلى حسب تجربته يقول إنه يشعر بتحسن بعد مرور شهر كامل من الاستعمال، لأنه كان يعاني من وسواس الموت والقلق والتوتر والقولون العصبي وأصبح لا يعاني من أغلب الأعراض ولكنها لا تزال موجودة.

ويضيف أيضا ويقول انه في بعض الأوقات من الممكن أن تأتي العديد من التخيلات المزعجة مثل القتل ومثل الحوادث الغريبة التي تحدث له، ومثل مشاهدة أهله وزوجته وأطفاله ميتين رغم أنه يحاول التخلص من الوساوس، لكنها تأتيه بشكل قهري.

وللمزيد من الفائدة خلال موقعنا موسوعة العرب نرشح لكم قراءة: 

لوسترال غير حياتي

في تجربة أخرى نشرها أحد الأشخاص على موقع إسلام ويب ويقول إنه يستعمل دواء لوسترال وحصل على نتيجة بعد أربعة أشهر وكان يستخدمه ولاحظ أن النتيجة إيجابية تماما، حتى أن حياته تغيرت وهو يستعمل العلاج مرة واحدة يوميا بمقدار حبة واحدة وظل يستعمله لمدة سنة كاملة.

ولكن صاحب التجربة كان يسأل ويريد الحصول على المزيد من الاستفسارات التي تخص استعمال الدواء طوال الحياة لأنه يريد استخدامه لمدة أطول بسبب نتيجته الإيجابية، ولكن في نفس الوقت بسبب الآثار الجانبية التي قد تكون مضرة في بعض الأوقات.

وعلى حسب رد الخبير على صاحب التجربة فيقول أن دواء الكولسترول دواء آمن تماما وهو يعرف علميا باسم دواء سيترالين وهو فعال وآمن تماما ويستعمل في العديد من الحالات وهناك أطباء كثيرون يؤكدون ذلك.

ويقول الخبير أن هيفضل دائما إستشارة الطبيب عند الاستعمال، وعلى الرغم من أن الدواء آمن تماما ولكن الإحتياط الإضافي أمر ضروري بالتأكيد، ويجب الالتزام بنصيحة الطبيب لأنه يعلم الأفضل وما يناسب حالتك الصحية.

ونرشح لكم قراءة المزيد من المقالات المفيدة من خلال موقعنا مثل ما يلي: 

لوسترال ممتاز

في تجربة أخرى يحكي صاحب التجربة ويقول من خلال تجربتي مع اللوسترال، كانت النتيجة إيجابية تماما حيث أنها ستعمل الدواء لمدة ستة أشهر وكان يستعمل نصف حبة لمدة شهر وبعد ذلك تم زيادة الجرعة لحبة كاملة.

وعلى الرغم من صاحب التجربة الذي يؤكد أن الدواء ممتاز جدا، ولكن كان يعاني من بعض الآثار الجانبية وفقدان الذاكرة وعدم التركيز، وبالتالي لم يعد يستطيع تحمل نتيجة دواء وتوقف عن استعماله بعد ستة أشهر تقريبا على الرغم من إنه كان من الأدوية المميزة ولكن آثارها الجانبية كانت صعبة جعلته يكره الدواء على الرغم من أنه ممتاز.

في تجربة أخرى أيضا يحكي الذي جرب الدواء و يقول أنه استعمله منذ سنة وتحسن عليه بعد بضعة أشهر فقط من الاستعمال، ولكنه تركه وبعد فترة لما تحسن، ولكن وجد أن الآثار الجانبية وبعض المشاكل التي كان يعاني منها عادت مرة أخرى وبالتالي قرر استعمال الدواء مجددا بسبب نتيجته الجيدة.

اقرأ أيضا:

لوسترال والمزاج

في هذه التجربة يحكي الذي جرب الدواء ويقول إنه منذ أربع سنوات كان يعاني من حالات غريبة من المرح الشديد وكان لا ينام إلا 5 ساعات، ويشعر أن الحياة جميلة جدا ثم فجأة كان يشعر بأنه أتعس إنسان على وجه الأرض.

وعندما كانت تتكرر معه هذه الحالة الغريبة قرر استشارة الطبيب ليطمئن على نفسه وبعد الفحوصات الطبية قال الطبيب إنه يعاني من اضطراب وجدان ووصف له بعض الأدوية حتى يستعملها منها دواء سيروكسات والعديد من الأدوية الأخرى، ولكن بعد الاستمرار على الاستعمال لمدة أصيب بحالة اكتئاب ووساوس.

وبعد مرور عامين من الإستعمال، وبعد أن وجد النتيجة ليست جيدة، قرر استشارة الطبيب مرة أخرى ووصف له بعض الأدوية مثل دواء زيبريكسا خمسة مليجرام ودواء لوسترال قرص صباحا وقرصا مساء.

يقول صاحب التجربة أنه ومن خلال استعماله لدواء لوسترال كان المفعول مثل السحر على الرغم من أنه استعمل دواء السيروكسات والعديد من الأدوية الأخرى إلا أن هذا الدواء بوجه الخصوص كان له نتيجة إيجابية تماما حتى أن مستواه الدراسي تحسن ولاحظ أن كل شيء في حياته بدأ يتغير بشكل تدريجي للأفضل.

ولكن من خلال التجربة التي قالها الشخص فإن النتيجة لم تكن إيجابية تماما حيث أنه مع الاستعمال لمدة ثلاثة أسابيع قرر الطبيب أن يخفض الجرعة من الدواء واستمر لمدة عام، ولكن لسوء الحظ أصيب بحالة اكتئاب مرة أخرى ومن ثم عاد إلى مراجعة الطبيب. وقام بإيقاف الدواء من نفسه في النهاية بسبب أن وزنه ازداد حوالي 40 كيلو غرام.

وأيضا نرشح لكم قراءة المزيد من المقالات المفيدة من خلال موقعنا:

لوسترال والوزن

في واحدة من التجارب يحكي صاحب التجربة ويقول من خلال تجربتي مع اللوسترال، فقد لاحظ العديد من الآثار الجانبية للدواء أهمها التغيرات الملحوظة في زيادة الوزن بمعدل سريع جدا.

كما إنه كان يستعمل بعض الأدوية الأخرى مثل لاميكتال 100 ولسترال 50 ولكن استمر فترة على استعمال اللاميكتال فقط ويريد التوقف عن استعمال لوسترال بسبب نتيجته على زيادة الوزن الملحوظة على حد وصفه.

وعند البحث عن المزيد من التجارب الأخرى مثل التجربة التي ذكرت على نجد بعض الأشخاص الذين يتحدثون بشكل عكسي تماما، وأن هذا الدواء يؤدي إلى نقصان الوزن، فما الحقيقة؟

في كل الحالات، يجب التأكد أن الأدوية التي تؤثر على الإنسان مثل أدوية المشاكل النفسية فإنها في أغلب الأوقات تؤثر على الوزن بشكل ملحوظ منها دواء لوسترال، حيث إنه من المتوقع أن يؤثر على الشهية يمكن أن يزيدها ويمكن أن يقللها وبالتالي فمن الممكن أن تحدث زيادة الوزن أو نقصان الوزن وعلى الشخص أن يتحكم في نفسه ليتمكن من التحكم في وزنه في هذه المرحلة.

وللمزيد من الفائدة خلال موقعنا موسوعة العرب نرشح لكم قراءة: 

لوسترال اول اسبوع

نجد العديد من التجارب على الإنترنت التي تتحدث عن هذا الدواء والتي تتحدث عن نتيجته الجيدة من خلال الاستعمال في الأسبوع الأول ولكن بعض الأشخاص الآخرين يقولون أن النتيجة كانت بعد أشهر، فمن هو على حق؟

في كل الحالات، يجب العلم أن الطبيب هو الذي يحدد الجرعة المناسبة على حسب حالاتك الصحية وعلى حسب المشكلة التي تعاني منها، وبالتالي فإن ظهور النتيجة يعتمد على عوامل كثيرة جدا ولا يوجد شيء يؤكد أن النتيجة ستكون في أول أسبوع.

كما إنه من المهم أن يتأكد الشخص أيضا أن النتيجة في أول أسبوع من الممكن أن تكون غير ملحوظة من الأساس، وبالتالي يجب الصبر والاستمرار على استعمال الدواء والإلتزام بالجرعات التي يحددها الطبيب.

اقرأ أيضا: هل البروزاك يسد الشهية

لوسترال قبل النوم

يمكن القول إن هذا الدواء من الأدوية المميزة كما علمنا، فهناك العديد من الأشخاص الذين أجروا تجاربهم تحت العنوان تجربتي مع اللوسترال، والذين تحدثوا أن هذا الدواء له تأثير قوي جدا على النوم.

ومن المتوقع أن يؤثر هذا الدواء على النوم بشكل كبير جدا لأن أغلب الأشخاص المصابين بالاكتئاب أو اضطراب الهلع أو اضطراب ما بعد الصدمة يواجهون مشاكل في النوم، وبالتالي فإن الدواء يساعد المصابين ليحلوا مشكلة النوم الصعب والأرق.

ولكن بالتأكيد إن استعمال هذا الدواء لا يكون بسبب اضطراب النوم فقط، لأن هناك العديد من الأدوية الأخرى التي قد تحل المشكلة، كما أن الطبيب يمكن أن يصف أدوية أخرى لو كانت المشكلة لا تستدعي استعمال هذا الدواء ولكن في كل الحالات استشارة الطبيب تظل أساسية حفاظا على صحتك.

اقرأ أيضا: تجربتي مع هالدول

لوسترال ومعلومات مهمة

بعد الحديث بشيء من التفصيل على المعلومات الكاملة والتجارب التي نشرت تحت العنوان تجربتي مع اللوسترال، نناقش الآن المزيد من المعلومات التي تخص هذا الدواء المشهور جدا.

إن الإسم العلمي لهذا الدواء هو دواء سيرتالين، ويعد واحد من أشهر الأدوية المستعملة لحل مشاكل الاكتئاب والقلق عند أشخاص كثيرين في جميع أنحاء العالم. وهناك استعمالات كثيرة منها التالي.

  • علاج بعض أنواع اضطرابات الهلع.
  • علاج الاكتئاب.
  • علاج اضطراب الرهاب الاجتماعي.
  • علاج الوسواس القهري.
  • علاج اضطراب الانزعاج السابق للطمث.
  • علاج اضطراب الكرب التالي للرضح.
  • علاج اضطراب التشوه الجسمي.
  • علاج اضطراب نهم الطعام.
  • علاج سرعة القذف.

ولكن الاستعمال الأشهر لهذا الدواء هو حل بعض المشاكل النفسية أهمها الوسواس القهري واضطرابات الهلع والخوف والاكتئاب ليكون مهدئا للأعصاب ويحسن المزاج.

اقرأ أيضا: تمارين سلوكية لعلاج الرهاب الاجتماعي

الآثار الجانبية لدواء اللوسترال

على الرغم من الفوائد الكثيرة التي تحدثنا عنها خلال الأسطر السابقة من هذا الدواء، إلا أنه لسوء الحظ لديه بعض الآثار الجانبية أهمها التالي.

  • غثيان 13-30%
  • صداع 20-25%
  • اضطراب القذف 7-19%
  • ارق 12-28%
  • الاسهال 13-24%
  • جفاف الفم 6-16%
  • دوار 6-17%
  • نعاس 2-15%
  • تعب 10-16%
  • فقدان الشهية 5-10%
  • تهيج 1-6%
  • امساك 5-8%
  • قلق 4%
  • عنانة 5-10%
  • مذل 2%
  • دعث 7-9%
  • تعرق< 1%
  • الم الظهر
  • الم 3-6%
  • وهن
  • الم الصدر
  • ألم عضلي
  • نقص الحس
  • التهاب الأنف
  • الخفقان
  • زيادة الوزن
  • طنين
  • ضزز
  • تثاؤب

وعلى الرغم من أن الآثار الجانبية التي ذكرت لهذا الدواء تعد كثيرة، ولكن لا داعي للقلق لأن نسب التعرض للدواء ليست ثابتة وتختلف من شخص إلى آخر، ولكن بعضها قد يعاني منه بعض الأشخاص.

وإلى هنا ينتهي هذا المقال المميز الذي تعرفنا فيه بالتفصيل على تجربتي مع اللوسترال، حيث تعرفنا بشيء من التفصيل على المعلومات الكاملة التي تخص هذا الدواء وتذكروا دوما أن الاستعمال يكون باستشارة الطبيب فقط.

وبعد الانتهاء من هذا المقال المميز، فهناك المزيد من المقالات المفيدة أيضا والتي نرشحها لكم للقراءة ومنها ما يلي: 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *