بشير بن حسن ويكيبيديا

بشير بن حسن ويكيبيديا

هو بشير بن حسن بن على ولد يوم الخميس الموافق28/9/1387هجرية، كان شيخنا بشير بن حسن متزوج ولديه أولاد، حيث أنه كان يمتلك 6ابناء، ويعتبر من الناس المتعلمين والحاصلين على بعض المؤهلات العليا حيث أظنه أخذ درجة الماجستير في مادة القرآن وكل العلوم المتعلقة بكتاب الله عز وجل، كما أنه تعدي لدرجة الدكتوراه، وكان متخصص في الرسم العثماني للمصحف الشريف، وكانت مهنته الأساسية مدرساً يعمل في إحدى المدارس الحكومية، وكان يدرس القرآن الكريم ومختص بالعلوم التي حوله، كل هذا غير أنه كان يقرأ في أحد المراكز الكبيرة.

السيرة الذاتية

يعتبر الشيخ بشير بن حسن من مواليد اليمن، حيث أنه ولد في إحدى محفظاتها الكبيرة(محافظة إب)، ثم بعد ذلك ترك اليمن وذهب ليسافر مع أبوه إلى المملكة العربية السعودية، ولقد اتم في السعودية كل مراحل تعليميه حيث أنه درس فيها المرحلة الابتدائية و المرحلة المتوسطة والثانوية، وذلك كان في إحدى المدارس التي كانت تعمل على تحفيظ كتاب الله عز وجل، ومن حبه الشديد ودرايته بالقرآن الكريم وجميع علومه أخذ يقرأ القرآن لفي المساجد التي في السعودية، ويعد من أول من قرأ على يديهم الشيخ محمود عمر سكر والشيخ صابر حسن أبو سليمان، والشيخ يوسف عبد الدايم وغيرهم من المشايخ الكبار، ولم يلفت انتباه أحد المشايخ الكبار في ذلك الوقت، ثم بعد ذلك ختم القرآن الكريم علي يد أبوه، وبعد ذلك قرأ على إحدى المشايخ الكبار من أمثلتهم الدكتور غسان حمدون، كما أنه قرأ على يد الشيخ حمود عباس، كما أنه درس ما يسمى بالقراءات السبع، كما أنه درس علوم القرآن كاملة، وذلك كان في واحدة من المدارس المتخصصة في تحفيظ القرآن الكريم، وكان هذا الأمر على يد عدد كبير من المشايخ منهم بعض الذين ذكرناهم سابقاً.

كما أنه كان يحضر بعض الدروس العلمية، التي كانت تقام على يد بعض علماء السعودية الكبار، منهم على سبيل المثال الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ عبد الله جبرين، وغيرهم من الشيوخ الكبار، كما أنه درس عن مصطلح الحديث وذلك عندما كان في المرحلة الثانوية، وذلك كان أيضاً على يد بعض المشايخ منهم على سبيل المثال الشيخ عبدالعزيز بن محمد السدحان، كما أنه درس في بعض مدارس الرياض لتحفيظ القرآن الكريم، وكانت تابعة لبعض الجماعات الخيرية، وبعد حين عاد إلى موطنه الأساسي الذي ولد فيه، حيث رجع إلى اليمن وأخذ البكالوريوس، حيث تخصص في الدراسات الإسلامية، ولقد حصل في هذا المجال على درجة الامتياز، كما أنه درس الدكتوراه في ماليزيا وتخصص في رسم المصاحف العثمانية، ولم يوجد عند هؤلاء تقدير معين له، كما أنه عمل في إحدى المدارس وكان يدرس التربية الإسلامية، كما أنه عمل موجهاً كبيراً في بعض المدارس التي كانت تختص بالتحفيظ، وغيره كثير من الأعمال التي أقامها على أكمل وجه.

قد يهمك ايضا : 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *