ان النزعة الانفصالية في الصحراء المغربية محكوم عليها بالفشل , و ان سياسة الهروب الى الامام التي ينهجها خصوم وحدتنا الترابية , لن تجدي نفعا , لدلك فان الحل التفاوضي بتمتيع سكان الصحراء بحقوق سياسية نافعة ضمن سيادة الدولة المغربية يبقى انسب حل لهدا المشكل الموروث عن الحرب الباردة . عقب عن هدا الراي
ان النزعة الانفصالية في الصحراء المغربية محكوم عليها بالفشل , و ان سياسة الهروب الى الامام التي ينهجها خصوم وحدتنا الترابية , لن تجدي نفعا , لدلك فان الحل التفاوضي بتمتيع سكان الصحراء بحقوق سياسية نافعة ضمن سيادة الدولة المغربية يبقى انسب حل لهدا المشكل الموروث عن الحرب الباردة . عقب عن هدا الراي
النص صفحة 51 من الاساس في اللغة العربية السنة الثالثة اعدادي
هناك ادعاء مفاذه أن النزعة الانفصالية في الصحراء المغربية محكوم عليها بالفشل ، وان سياسة الهروب الى الامام التي ينهجها خصوم وحدتنا الترابية ، لن تجدي نفعا ،و إنما أرى عكس ذلك فالصحراء هي حرة و تنتمي لبلدنا المغرب فالبليزاريو وضعت كيان لها و ادعت أن الصحراء لها ، فيبقى الحل التفاوضي القاضي بتمتيع سكان الأقاليم الجنوبية بجميع حقوقهم الوطنية المغربية و من الأكيد أن الصحراء مغربية و ستبقى مغربية مهما ادعوا و انتهجوا لذلك تبقى هي الأخيرة تحت عقبة المغرب
دخلت قضية الصحراء المغربية ضمن لائحة المشاكل العويصة والمعقدة التي تواجه الأمم المتحدة، فقد عرف مخطط التسوية الأممي عدة تأجيلات فيما يخص تنظيم الاستفتاء فرضها البطء في عملية تحديد الهوية والناتج عن مجموعة من العراقيل حتى أن نسبة تحقيق خيار الأمين العام المتعلق بانسحاب البعثة الأممية تزداد يوما بعد يوم.
وقد أدرك جميع المتتبعين أن إجراء الاستفتاء لحل مشكل الصحراء الذي تجاوز ربع قرن، ويعد من النزاعات القليلة التي بقيت عالقة منذ الحرب الباردة، لم يعد فقط من الصعوبة بمكان، بل أصبح مستحيلا وهذا ما استوعبته الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية.
ورغبة منه في إنهاء هذا المشكل وإيجاد حل دائم ونهائي يراعي سيادته ووحدة أراضيه وخصوصيات المنطقة وفقا لمبادىء الديموقراطية واللامركزية التي يرغب في تطويرها، أعرب المغرب عن تأييده لمشروع اتفاق الإطار بشأن وضع الصحراء المغربية الذي يتصور تفويضا للسلطة إلى سكان الإقليم،
S’il vous plaît aidez-moi demain je dois imposer à Hedda commenter le sujet “Le séparatisme dans le désert marocain est vouée à l’échec et que la fuite en avant emploiera nos adversaires de l’intégrité territoriale de la politique ne fonctionne pas, de sorte que les négociations juge de solution Pettmtaa habitants du désert et de larges droits politiques relevant de la souveraineté de l’Etat marocain reste le plus approprié solution à ce problème hérité de la guerre froide