اقتباسات من قواعد العشق الاربعون
قواعد الحب الأربعون هي حكاية للمؤلفة التركية إيلاف شفيق نشرت بعد حكايتها لقيطة اسطنبول, في تلك الحكاية تسرد المحررة روايتين متوازيتين, إحداها في الزمن المعاصر والأخرى في المئة عام الثالث العشر, ريثما واجه الرومي مرشده الروحي, الدرويش المتنقل المعلوم بإسم “شمس التبريزي” وكيف أنهما سوياً جسّدا مسج اشعار العشق الباقية
أحداث الحكاية
وتأكل الحكاية حقبة من التاريخ الإسلامي، وتروي عن جلال الايمان ذاك الواعظ العالم في الايمان صديق الانتشار الواسعة في ربوع الدول. يأتى إليه المريدون والراغبون في التزود من العلم من جميع أرجاء الدول للاستماع محاضرته ومواعظه، وكيف تتبدل حياة جلال الايمان عقب مقابلته بشمس الايمان التبريزي الذي يُعلّمه جوهر الدنيا وكيفية التخلي عن جميع مظاهر الإجلال والجاه و التوسل إلى الخالق سبحانه و تعالى.
تدور أحداث الحكاية في خطين مستقلين زمنيًا، فالخط الأول في ولاية مينيسوتا وضبطًا في سنة 2008، يمثل ربة البيت إيلا التي تضيق ذرعًا بملل حياتها وتبدأ في الشغل على واحدة من القصص بعد ذلك تفتن بمؤلفها فتقرر الهرب والبحث عن ولعها في العشق. والخط الزمني الثاني يدور في المئة عام الثالث عشر في بلدة الأناضول، حين جلال الايمان ومدرسه شمس الايمان التبريزي ومسيرة فرار وارتفاع من الدنيوية إلى الربوبية.
إستطاعت المحررة أسر كل قراء الحكاية بسردها أربعون معيار من قواعد الحب الإلهي، حين تلخص فيهم -من سطح نظرها- سبيل العاشق وسبيله. تنتهي الحكاية بتفوق إيلا في الوصول إلى مبتغاها في العشق، ووفاة شمس الايمان التبريزى ليُنير درب جلال الايمان الرومي ويكون من أشهر أئمة علم الحديث في المئة عام الثالث عشر.
- ألا يقول الله { وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ } فالله لا يقبع بعيداً فى السموات العالية ، بل يقبع فى داخل كل منا لذلك فهو لا يتخلى عنا ، فكيف له أن يتخلى عن نفسه؟
- “البشر يميلون إلى الاستخفاف بما لا يمكنهم فهمه”
- “انها القاعدهالاولى يااخى: إن الطريقه التى نرى فيها الله ما هى إلا انعكاس للطريقه التى نرى فيها انفسنا.فإذالم يكن الله يجلب إلى عقولنا سوى الخوف و الملامه ،فهذا يعنى ان قدرا كبيرا من الخوف والملامه يتدفق فى نفوسنا. أما إذا رأينا الله مفعما بالمحبه والرحمه ،فإننا نكون كذلك.”
- “إن الماضي تفسير, والمستقبل وهم. إن العالم لا يتحرك عبر الزمن وكأنه خط مستقيم, يمضي من الماضي إلى المستقبل. بل إن الزمن يتحرك من خلالنا وفي داخلنا”
- “إن جهنم تقبع هنا و الأن ، وكذلك الجنه. توقفو عن التفكير بجهنم بخوف ، او الحلم بالجنة ، لانهما موجودتان في هذه اللحظة بالذات. ففي كل مرة نحب ، نصعد إلى السماء، و في كل مرة نكره أو نحسد أو نحارب أحداً ، فإننا نسقط مباشرة في نار جهنم .”
- “تعلمت أن أتقبل الشوكة والوردة معاً، مساوئ الحياة ومحاسنها”
- “حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيّل إليك، حتى يظهر فيها شخصًا يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت. مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر، تريك الفراغ في روحك، الفراغ الذي كنت تقاوم رؤيته. قد يكون ذلك الشخص حبيبًا أو صديقًا أو معلمًا روحيًا. وقد يكون طفلًا يجب إحاطته بالحب والرعاية. المهم هو أن تعثر على الروح التي تُكمّل روحك.”
- “كنت أطوف شرقاً و غرباً، بحثاُ عن الله فى كل مكان. أبحث عن حياة جديرة بالحياة، و أبحث عن معلومات جديدة جديرة بالمعرفة. و لمّا لم تكن لدّى جذور فى أى مكان، أصبح لدّى العالم كله أطوف فى أرجائه.”
- “لا تحاول ان تقاوم التغيرات التى تعترض سبيلك بل دع الحياة تعيش فيك و لا تقلق اذا قلبت حياتك راسا على عقب فكيف لك ان تعرف ان الجانب الذى تعيش فيه افضل من الجانب الذى يأتى”
- “لا تحكم على الطريقة التى يتواصل بها الناس مع الله , فلكل أمرئ طريقته و صلاته الخاصة . ان الله لا يأخذنا بكلمتنا , بل ينظر فى أعماق قلوبنا . و ليست المناسك أو الطقوس هى التى تجعلنا مؤمنين , بل ان كانت قلوبنا صافية ام لا .”
- “لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر بحيث تثق بالنتيجة النهائية التي ستتمخض عن أي عملية. ماذا يعني الصبر؟ إنه يعني أن تنظر إلى الشوكة وترى الوردة، أن تنظر إلى الليل وترى الفجر. أما نفاد الصبر فيعني أن تكون قصير النظر ولا تتمكن من رؤية النتيجة. إن عشاق الله لا ينفد صبرهم مطلقاً، لأنهم يعرفون أنه لكي يصبح الهلال بدراً، فهو يحتاج إلى وقت.”
- “لا يعنيني الحلال ولا الحرام فأنا أفضل أن أطفئ نار جهنم، وأن أحرق الجنة حتى يحب الناس الله من أجل الحب الخالص”
- “لا يوجد شخصان متشابهان، ولا يخفق قلبان لهما الإيقاع ذاته. ولو أراد الله أن نكون متشابهين، لخلقنا متشابهين. لذلك، فإن عدم احترام الاختلافات وفرض أفكارك على الآخرين، يعني عدم احترام النظام المقدس الذي أرساه الله.”
- “لكن لا يوجد جمال على وجه الأرض يدوم إلى الأبد. إذ أن المدن تنتصب فوق أعمدة روحية كالمرايا العملاقة، وهي تعكس قلوب سكانها، فإذا أظلمت هذه القلوب وفقدت إيمانها فإنها ستفقدبريقها وبهاءها،لقد حدث ذلك لمدن كثيرة وهو يحدث دائماً”
- “ما لم نتعلّم كيف نحبّ خلق الله، فلن تستطيع أن نحبّ حقاً ولن نعرف الله حقاً”.”
- “من السهل أن تحب إلهاً يتصف بالكمال، والنقاء والعصمة. لكن الأصعب من ذلك أن تحب إخوانك البشر بكل نقائصهم وعيوبهم. تذكّر، أن المرء لا يعرف إلا ما هو قادر على أن يحب. فلا حكمة من دون حب. وما لم نتعلم كيف نحب خلق الله، فلن نستطيع أن نحب حقاً ولن نعرف الله حقاً.”
- “مهما حدث في حياتك , ومهما بدت الأشياء مزعجة, فلا تدخل ربوع اليأس . وحتى لو ظلت جميع الأبواب موصدة , فإن الله سيفتح دربًا جديدًا لك”
- “يوجد نوع واحد من القذارة لا يمكن تطهيرها بالماء النقي، وهو لوثة الكراهية والتعصب التي تلوّث الروح”
- «كيف يمكن أن يكون الناس بهذه الدرجة من السذاجة، ويتوقعون أن الحب سيفتح لهم جميع الأبواب؟ إنهم يظنون أن للحب عصا سحرية يمكنها إصلاح كل شىء بلمسة خارقة واحدة».
- حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيل إليك حتي يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت .
- قاعدة أخري الوحدة والخلوة شيئان مختلفان , فعندما تكون وحيدا من السهل أن تخدع نفسك ويخيل اليك انك تسير علي الطريق القويم.
- لم يخف الخليفة شعوره بالإحباط, فسألها: ” هل أنتِ هي المرأة التي هام بها المجنون؟ إني أتساءل ما الذي يجعلك امرأة يهيم فيها المجنون في حين أنك مجرد امرأة عادية؟”. فافترّت شفتا ليلى عن إبتسامة, وقالت: ” نعم, أنا ليلى, لكنك لست المجنون. يجب أن تراني بعينيّ المجنون, لكل تحل هذا اللغز الذي يدعي الحبّ”.
- من الغرابة أن تقول ذلك لامرأة تفكر بالماضي كثيراً, وتفكر بالمستقبل أكثر, لكن بطريقة ما, لم تمسّها اللحظة الراهنة.
- و لو أراد الله أن نكون متشابهين ،لخلقنا متشابهين ، لذلك فإن عدم احترام الاختلافات وفرض أفكارك علي الآخرين يعني عدم احترام النظام المقدس الذي أرساه الله.
قواعد الحب الأربعون هي حكاية للمؤلفة التركية إيلاف شفيق نشرت بعد حكايتها لقيطة اسطنبول, في تلك الحكاية تسرد المحررة روايتين متوازيتين, إحداها في الزمن المعاصر والأخرى في المئة عام الثالث العشر, ريثما واجه الرومي مرشده الروحي, الدرويش المتنقل المعلوم بإسم “شمس التبريزي” وكيف أنهما سوياً جسّدا مسج اشعار العشق الباقية
أحداث الحكاية
وتأكل الحكاية حقبة من التاريخ الإسلامي، وتروي عن جلال الايمان ذاك الواعظ العالم في الايمان صديق الانتشار الواسعة في ربوع الدول. يأتى إليه المريدون والراغبون في التزود من العلم من جميع أرجاء الدول للاستماع محاضرته ومواعظه، وكيف تتبدل حياة جلال الايمان عقب مقابلته بشمس الايمان التبريزي الذي يُعلّمه جوهر الدنيا وكيفية التخلي عن جميع مظاهر الإجلال والجاه و التوسل إلى الخالق سبحانه و تعالى.
تدور أحداث الحكاية في خطين مستقلين زمنيًا، فالخط الأول في ولاية مينيسوتا وضبطًا في سنة 2008، يمثل ربة البيت إيلا التي تضيق ذرعًا بملل حياتها وتبدأ في الشغل على واحدة من القصص بعد ذلك تفتن بمؤلفها فتقرر الهرب والبحث عن ولعها في العشق. والخط الزمني الثاني يدور في المئة عام الثالث عشر في بلدة الأناضول، حين جلال الايمان ومدرسه شمس الايمان التبريزي ومسيرة فرار وارتفاع من الدنيوية إلى الربوبية.
إستطاعت المحررة أسر كل قراء الحكاية بسردها أربعون معيار من قواعد الحب الإلهي، حين تلخص فيهم -من سطح نظرها- سبيل العاشق وسبيله. تنتهي الحكاية بتفوق إيلا في الوصول إلى مبتغاها في العشق، ووفاة شمس الايمان التبريزى ليُنير درب جلال الايمان الرومي ويكون من أشهر أئمة علم الحديث في المئة عام الثالث عشر.
- ألا يقول الله { وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ } فالله لا يقبع بعيداً فى السموات العالية ، بل يقبع فى داخل كل منا لذلك فهو لا يتخلى عنا ، فكيف له أن يتخلى عن نفسه؟
- “البشر يميلون إلى الاستخفاف بما لا يمكنهم فهمه”
- “انها القاعدهالاولى يااخى: إن الطريقه التى نرى فيها الله ما هى إلا انعكاس للطريقه التى نرى فيها انفسنا.فإذالم يكن الله يجلب إلى عقولنا سوى الخوف و الملامه ،فهذا يعنى ان قدرا كبيرا من الخوف والملامه يتدفق فى نفوسنا. أما إذا رأينا الله مفعما بالمحبه والرحمه ،فإننا نكون كذلك.”
- “إن الماضي تفسير, والمستقبل وهم. إن العالم لا يتحرك عبر الزمن وكأنه خط مستقيم, يمضي من الماضي إلى المستقبل. بل إن الزمن يتحرك من خلالنا وفي داخلنا”
- “إن جهنم تقبع هنا و الأن ، وكذلك الجنه. توقفو عن التفكير بجهنم بخوف ، او الحلم بالجنة ، لانهما موجودتان في هذه اللحظة بالذات. ففي كل مرة نحب ، نصعد إلى السماء، و في كل مرة نكره أو نحسد أو نحارب أحداً ، فإننا نسقط مباشرة في نار جهنم .”
- “تعلمت أن أتقبل الشوكة والوردة معاً، مساوئ الحياة ومحاسنها”
- “حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيّل إليك، حتى يظهر فيها شخصًا يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت. مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر، تريك الفراغ في روحك، الفراغ الذي كنت تقاوم رؤيته. قد يكون ذلك الشخص حبيبًا أو صديقًا أو معلمًا روحيًا. وقد يكون طفلًا يجب إحاطته بالحب والرعاية. المهم هو أن تعثر على الروح التي تُكمّل روحك.”
- “كنت أطوف شرقاً و غرباً، بحثاُ عن الله فى كل مكان. أبحث عن حياة جديرة بالحياة، و أبحث عن معلومات جديدة جديرة بالمعرفة. و لمّا لم تكن لدّى جذور فى أى مكان، أصبح لدّى العالم كله أطوف فى أرجائه.”
- “لا تحاول ان تقاوم التغيرات التى تعترض سبيلك بل دع الحياة تعيش فيك و لا تقلق اذا قلبت حياتك راسا على عقب فكيف لك ان تعرف ان الجانب الذى تعيش فيه افضل من الجانب الذى يأتى”
- “لا تحكم على الطريقة التى يتواصل بها الناس مع الله , فلكل أمرئ طريقته و صلاته الخاصة . ان الله لا يأخذنا بكلمتنا , بل ينظر فى أعماق قلوبنا . و ليست المناسك أو الطقوس هى التى تجعلنا مؤمنين , بل ان كانت قلوبنا صافية ام لا .”
- “لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر بحيث تثق بالنتيجة النهائية التي ستتمخض عن أي عملية. ماذا يعني الصبر؟ إنه يعني أن تنظر إلى الشوكة وترى الوردة، أن تنظر إلى الليل وترى الفجر. أما نفاد الصبر فيعني أن تكون قصير النظر ولا تتمكن من رؤية النتيجة. إن عشاق الله لا ينفد صبرهم مطلقاً، لأنهم يعرفون أنه لكي يصبح الهلال بدراً، فهو يحتاج إلى وقت.”
- “لا يعنيني الحلال ولا الحرام فأنا أفضل أن أطفئ نار جهنم، وأن أحرق الجنة حتى يحب الناس الله من أجل الحب الخالص”
- “لا يوجد شخصان متشابهان، ولا يخفق قلبان لهما الإيقاع ذاته. ولو أراد الله أن نكون متشابهين، لخلقنا متشابهين. لذلك، فإن عدم احترام الاختلافات وفرض أفكارك على الآخرين، يعني عدم احترام النظام المقدس الذي أرساه الله.”
- “لكن لا يوجد جمال على وجه الأرض يدوم إلى الأبد. إذ أن المدن تنتصب فوق أعمدة روحية كالمرايا العملاقة، وهي تعكس قلوب سكانها، فإذا أظلمت هذه القلوب وفقدت إيمانها فإنها ستفقدبريقها وبهاءها،لقد حدث ذلك لمدن كثيرة وهو يحدث دائماً”
- “ما لم نتعلّم كيف نحبّ خلق الله، فلن تستطيع أن نحبّ حقاً ولن نعرف الله حقاً”.”
- “من السهل أن تحب إلهاً يتصف بالكمال، والنقاء والعصمة. لكن الأصعب من ذلك أن تحب إخوانك البشر بكل نقائصهم وعيوبهم. تذكّر، أن المرء لا يعرف إلا ما هو قادر على أن يحب. فلا حكمة من دون حب. وما لم نتعلم كيف نحب خلق الله، فلن نستطيع أن نحب حقاً ولن نعرف الله حقاً.”
- “مهما حدث في حياتك , ومهما بدت الأشياء مزعجة, فلا تدخل ربوع اليأس . وحتى لو ظلت جميع الأبواب موصدة , فإن الله سيفتح دربًا جديدًا لك”
- “يوجد نوع واحد من القذارة لا يمكن تطهيرها بالماء النقي، وهو لوثة الكراهية والتعصب التي تلوّث الروح”
- «كيف يمكن أن يكون الناس بهذه الدرجة من السذاجة، ويتوقعون أن الحب سيفتح لهم جميع الأبواب؟ إنهم يظنون أن للحب عصا سحرية يمكنها إصلاح كل شىء بلمسة خارقة واحدة».
- حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيل إليك حتي يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت .
- قاعدة أخري الوحدة والخلوة شيئان مختلفان , فعندما تكون وحيدا من السهل أن تخدع نفسك ويخيل اليك انك تسير علي الطريق القويم.
- لم يخف الخليفة شعوره بالإحباط, فسألها: ” هل أنتِ هي المرأة التي هام بها المجنون؟ إني أتساءل ما الذي يجعلك امرأة يهيم فيها المجنون في حين أنك مجرد امرأة عادية؟”. فافترّت شفتا ليلى عن إبتسامة, وقالت: ” نعم, أنا ليلى, لكنك لست المجنون. يجب أن تراني بعينيّ المجنون, لكل تحل هذا اللغز الذي يدعي الحبّ”.
- من الغرابة أن تقول ذلك لامرأة تفكر بالماضي كثيراً, وتفكر بالمستقبل أكثر, لكن بطريقة ما, لم تمسّها اللحظة الراهنة.
- و لو أراد الله أن نكون متشابهين ،لخلقنا متشابهين ، لذلك فإن عدم احترام الاختلافات وفرض أفكارك علي الآخرين يعني عدم احترام النظام المقدس الذي أرساه الله.