اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني

اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني هو أحد الأسئلة الاكثر انتشارا والتي يبحث كثير من الطلاب عن اجابة مثالية له وهو أحد أسئلة اللغة العربية المقررة على الصف الأول الثانوي المستوى الثاني وفي السطور القادمة سوف نقدم لكم اجابة نموذجبة للسؤال

اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني والاساليب البلاغية وأوجه التشابه والاختلاف بينهما ؟

اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني

 

المقـال الأول:
1. تعليل البنية الفنية:
يعدّ ذلك المقـال نصاً من فن النسيب، وهو طليعة لقصيدة أثنى للرسول صلى الخالق عليه وقدم، يحتاج منه العفو والاستحسان.
والشاعر هنا سار على نهج القدماء في البدء بمقدمة نسيب.

2. بنية المغزى:
في تلك القصيدة يشكي الشاعر حال عشيقته سعاد التي تعتبـر ولا تفي بوعودها، والتي متىما أعطت عهداً أخلّت به.
إن سعاد في القصيدة ربما تصبح (الجاهلية) بما أخذته معها من معيشة لعب، وما عادت، فيبكي كعب على زوالها.
أما العاطفة في ذلك المقطع فهي عاطفة غم على ما مضى، وهي أيضاً قنوط من رجوعه، ماإذا أكان كعب يقصد سعاد المحبوبة أم الجاهلية التي ولّت.
أما المضمون الثقافي في المقـال، فظهر في (الغول) فالغول حيوان أسطوري مخيف وعته أذهان العرب فيما مضىً.
ايضا (مواعيد عرقوب) فعرقوب سيدة كسعاد لا تفي بوعودها ومواعيدها، وغدا امتثالها لتلك المواعيد مثلاً لدى العرب، وظفه كعب في نصه.

3. البنية البلاغية:
نلحظ في المقـال موسيقى لفظية ظهرت مع الاقوال وهذا في (متبول- مكبول) (فجع – غرام) (منّت – وعدت) كلاهما على وزن صرفي واحد وكلاهما فيهما اتفاق أواخرهما أي السجع.
وفي المقـال صور خلفياتٌ بيانية اختصت بالتشبيه، مع أشار الى المعدة:
فما تدوم على حال تصبح بها         كما تلون في أثوابها الغول
ولا تشبث بالعهد الذي زعمت       سوى كما يمسك الماء الغرابيل
وفيها أيضاً صور خلفياتٌ إيحائية تمثلت في (مواعيد عرقوب) وهذا بتوظيف ذلك المثل في المقـال.

4. تعليل مغازي المقـال الأدبي:
المغزى الرئيسي في ذلك المقـال هو التذمر من ظلم المحبوبة وبُعدها بالرغم مما يكنه لها من أحاسيس. ولم يكن هنالك مظاهر تجديد في القصيدة، لأنها تكون شكلها مشابه إلى حاجز هائل القصيدة الجاهلية.

المقـال الثاني:
1. البنية الفنية:
إن تلك المقـال مو طليعة لقصيدة طويلة، إنما هو في النسيب جُله.
وبه يتغزل بالمحبوبة بعد ذلك يشكو وعودها التي لا تفي بها، ليحكي عقبها عن عينيها المميتة

2. بنية المغزى:
إن مقال تلك القصيدة غزلي، لذا فالعاطفة فيها عاطفة عشق وحنـيـن.
أما إن قمنا بالبحث في صدق تلك العاطفة ضياع لاتكون صادقة لأنه ما عرف عن الشريف الرضي غزلٌ سوى في الأشعار سيراً على نهج القدماء.
وذلك على الارجح ما يختص المضمون الثقافي للنص.

3. البنية البلاغية:
يستهل الشريف باستعارة تصريحية (ظبية البان).
والعيون (المدمع الباكي) هي نهر للشاربين فهي اقتباس مكنية.
واللحاظ تروي: اقتباس مكنية.
والعيون تقتل: أيضاً اقتباس مكنية.
إذن هنالك نمو في ذلك المقـال وهذا بوجود الاستعارات لا التشبيهات.

4. مغازي المقـال:
كما لاحظنا فإن الأراء متطورة عن المقـال السابق وفيها جِدة، المغزى معلوم وهو في الغزل سوى أنه ألحق أفكاراً بعض منها مناهضة بالنص السابق منها أن العيون تروي وتقتل.

اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني هو أحد الأسئلة الاكثر انتشارا والتي يبحث كثير من الطلاب عن اجابة مثالية له وهو أحد أسئلة اللغة العربية المقررة على الصف الأول الثانوي المستوى الثاني وفي السطور القادمة سوف نقدم لكم اجابة نموذجبة للسؤال

اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني والاساليب البلاغية وأوجه التشابه والاختلاف بينهما ؟

اجر موازنة بين النصين التاليين من حيث الموضوع والمعاني

 

المقـال الأول:
1. تعليل البنية الفنية:
يعدّ ذلك المقـال نصاً من فن النسيب، وهو طليعة لقصيدة أثنى للرسول صلى الخالق عليه وقدم، يحتاج منه العفو والاستحسان.
والشاعر هنا سار على نهج القدماء في البدء بمقدمة نسيب.

2. بنية المغزى:
في تلك القصيدة يشكي الشاعر حال عشيقته سعاد التي تعتبـر ولا تفي بوعودها، والتي متىما أعطت عهداً أخلّت به.
إن سعاد في القصيدة ربما تصبح (الجاهلية) بما أخذته معها من معيشة لعب، وما عادت، فيبكي كعب على زوالها.
أما العاطفة في ذلك المقطع فهي عاطفة غم على ما مضى، وهي أيضاً قنوط من رجوعه، ماإذا أكان كعب يقصد سعاد المحبوبة أم الجاهلية التي ولّت.
أما المضمون الثقافي في المقـال، فظهر في (الغول) فالغول حيوان أسطوري مخيف وعته أذهان العرب فيما مضىً.
ايضا (مواعيد عرقوب) فعرقوب سيدة كسعاد لا تفي بوعودها ومواعيدها، وغدا امتثالها لتلك المواعيد مثلاً لدى العرب، وظفه كعب في نصه.

3. البنية البلاغية:
نلحظ في المقـال موسيقى لفظية ظهرت مع الاقوال وهذا في (متبول- مكبول) (فجع – غرام) (منّت – وعدت) كلاهما على وزن صرفي واحد وكلاهما فيهما اتفاق أواخرهما أي السجع.
وفي المقـال صور خلفياتٌ بيانية اختصت بالتشبيه، مع أشار الى المعدة:
فما تدوم على حال تصبح بها         كما تلون في أثوابها الغول
ولا تشبث بالعهد الذي زعمت       سوى كما يمسك الماء الغرابيل
وفيها أيضاً صور خلفياتٌ إيحائية تمثلت في (مواعيد عرقوب) وهذا بتوظيف ذلك المثل في المقـال.

4. تعليل مغازي المقـال الأدبي:
المغزى الرئيسي في ذلك المقـال هو التذمر من ظلم المحبوبة وبُعدها بالرغم مما يكنه لها من أحاسيس. ولم يكن هنالك مظاهر تجديد في القصيدة، لأنها تكون شكلها مشابه إلى حاجز هائل القصيدة الجاهلية.

المقـال الثاني:
1. البنية الفنية:
إن تلك المقـال مو طليعة لقصيدة طويلة، إنما هو في النسيب جُله.
وبه يتغزل بالمحبوبة بعد ذلك يشكو وعودها التي لا تفي بها، ليحكي عقبها عن عينيها المميتة

2. بنية المغزى:
إن مقال تلك القصيدة غزلي، لذا فالعاطفة فيها عاطفة عشق وحنـيـن.
أما إن قمنا بالبحث في صدق تلك العاطفة ضياع لاتكون صادقة لأنه ما عرف عن الشريف الرضي غزلٌ سوى في الأشعار سيراً على نهج القدماء.
وذلك على الارجح ما يختص المضمون الثقافي للنص.

3. البنية البلاغية:
يستهل الشريف باستعارة تصريحية (ظبية البان).
والعيون (المدمع الباكي) هي نهر للشاربين فهي اقتباس مكنية.
واللحاظ تروي: اقتباس مكنية.
والعيون تقتل: أيضاً اقتباس مكنية.
إذن هنالك نمو في ذلك المقـال وهذا بوجود الاستعارات لا التشبيهات.

4. مغازي المقـال:
كما لاحظنا فإن الأراء متطورة عن المقـال السابق وفيها جِدة، المغزى معلوم وهو في الغزل سوى أنه ألحق أفكاراً بعض منها مناهضة بالنص السابق منها أن العيون تروي وتقتل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *