تلخيص قصة المحصول لجمال الغيطاني
تلخيص قصة المحصول لجمال الغيطاني ان جمال الغيطانى هو مؤلف وصحفى مصرى شهير بشكل كبيرً وهو رئيس تحرير صحيفة انباء الادب المصرية كان له حنكة واسعة فى الادب المصرى وربما تتلمذ على يد اكثر الاساتذة الكبار شبيه المؤلف العظيم نجيب محفوظ وهو الذى عاونه على ان يبلغ ذلك الى تلك الخطوة من التوسع فى الادب القديم .
ان جمال الغيطانى ربما فطر عالماً من التراث المصرى العظيم والعجيب ضياع قام بكتابة العديد من روايات الادب الشهيرة فى السينما المصرية وربما مجلدات العديد من الروايات الروائية الحسنة التى يقرئها العديد من القراء فى الكرة الارضية العربى والشرق الاوسط والفقيه جُله .
وربما ذاع شهرت مؤلفاته وحكايته فى السينما المصرية والتلفاز المسرح أيضاًً وربما انتج منها العديد من الافلام الدرامية فى التسعينات وذلك لانها ربما قدكانت تتضمن على كتابات هادفة وتهم المجتمع المصرى والعربى أيضاًً لهذا اعجب بها العديد من المخرجين العرب وريثما انتجت ربما اعجبت المتفرجين أيضاًً .
كما ان جمال الغيطانى يحتسب من ابرز المجلد على الشبكة العنكبوتية فى المواقع والمنتديات وفى العديد من مواقعالتواصل الاجتماعى وذلك لان مؤلفاته ربما اعجبت الضئيل قبل الكبير لهذا انتشارها الشبان بينهم على مواقع الاتصال الاجتماعى والمنتديات الاجتماعية أيضاًً .
ان جمال الغيطانى ربما قام بالدخول الى فقيه التأليف والادب سنة الف تسعمائة تسعة وخمسون وربما قام بكتابة وقتها اول حكاية موجزة له وربما قام بترويجها سنة الف تسعمائة ثلاثة وستون وكان عنوانها هو زيارة وربما دونت تلك الحكاية الموجزة فى ماجازين ربما قدكانت تسمها وقتها ماجازين الاديب وهى ماجازين لبنانية .
وقصص جمال الغيطاني
ان جمال الغيطانى ربما روج العديد من القصص والروايات وربما انتشرت حينها رواياته وسط سنة 1960 الى 1998 وربما نشرها وقتها ثلاثة وقصص .
وهذه القصص هى :
- اول حكاية محكمة الايام وربما ضياع تلك الحكاية فى توقيت اعتقاله سنة 1966م .
- الزينى بركات وربما قام بإنتاج تمثلية لتلك الحكاية كان بطلها احمد بدير .
- انتقال الخريف الدامى والتى لم تروج .
- احتجاز مغيب وربما فقدها هى أيضاًً توقيت اعتقاله سنة 1966م .