تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي

تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي

تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي سوف تتعرفين عليها في هذا المقال، حيث تعرف عملية التلقيح الصناعي بأنها واحدة من أشهر العمليات التي تقوم بها النساء أو الأزواج بشكل عام الذين يواجهون مشاكل في الإنجاب، وسوف نتعرف على العملية بالتفصيل.

تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي

قبل البدء في الحديث عن التجارب التي نشرت عن هذه العملية، من المهم العلم أولا أن تجربة الغير لا يمكن الاعتماد عليها أبدا، فمن الطبيعي أن تختلف التجربة وتختلف نتيجتها بالأخص في عملية حساسة جدا مثل عملية التلقيح الصناعي.

تبدأ صاحبة التجربة في الكلام عن تجربتها وتقول أنها كانت تريد أن تحكي التجربة الخاصة بها لأنها دائما كانت تنتظر من الغير أن يكتبوا التجارب الخاصة بهم ولكن لا يكتبون.

وبالتالي قررت أن تكتب حتى تفيد الغير من النساء في هذا الأمر تبدأ السيدة وتقول أنها في الأساس كانت تعاني من الغدة وتعاني من الخمول الموجود فيها وهذا ما كان يؤثر على التبويض الخاص بها ويمنع الحمل بشكل طبيعي.

حيث بعد الفحوصات الطبية كانت تتناول حبوب تحسن من التبويض ولكن لم يكن هناك أي نتيجة من الأساس على الرغم من أن الزوج سليم لا يعاني من أي مشاكل.

وبعد أن كانت تفكر في العملية أكثر من مرة، قالت لها الدكتورة بعد الدورة تعالي من اليوم الثاني حتى تقومين بالفحوصات الأساسية التي تخص العملية والقيام به.

في اليوم التالي من الدورة الشهرية قالت لها الدكتورة يجب أن يتم القيام بعمل أشعة صوتية. وعلى الرغم من أنها كانت خائفة بشدة حتى أنها فكرت في أن تتجنب الأمر، ولكن في النهاية قررت القيام به بعد تشجيع الزوج.

تكمل صاحبة التجربة وتقول أن الطبيب وصفت لها مجموعة من الإبر ووصفت لها بعض الأدوية التي يجب أن تلتزم بها حسب التعليمات التي حصلت عليها.

وبعد الإلتزام على نصائح الطبيبة لفترة لم يتبقى إلا حوالي إبرتين تقريبا على حسب ما كتبت صاحبة التجربة، ولكن كانت البويضات بحجم الصغير لدرجة تمنع القياس.

وبالتالي لم تكن البويضات جاهزة للعملية حيث طلبت منها الطبيبة أن تكمل باقي الإبر وتعود مرة أخرى حتى يتم قياس حجم البويضات، وبعد المرة الثانية من الفحوصات كانت البويضات كبيرة حجمها وأصبحت مناسبة.

وبعد الانتهاء من أخذ الكثير من الإبر كانت النتيجة جيدة و وصلت البويضات للحجم المناسب بعد إضافة عبر إضافية أخرى على حسب تعليمات الطبيبة حتى تكون البويضات أكبر لأنها كانت صغيرة جدا في السابق.

حيث تقول السيدة بعدها “زوجي العزيز توه يستخير ويوم استخار مارتاح دق علي وقال وش رايك نكنسل الموضوع ويكون جماع عادي وانا جن جنوني ليييييييييييييييه قال توي افكر اخاف يلخبطون بالعينه حقت السائل المنوي”

ولكن في النهاية هو بعد صلاة الاستخارة مرة أخرى كانوا يشعرون بالراحة وبالتالي قرروا القيام بالعملية، وكانت نفسية صاحبة التجربة جيدة وفقا لما وصفت حالتها.

تقول السيدة أنها وصلت في حوالي الساعة السابعة والنصف وجلست تنتظر، تضيف أيضا وتقول أنها كانت تشعر بتوتر شديد جدا حتى أنها لم تكن تستطيع الجلوس بشكل تقليدي.

بعد الانتظار لبعض الوقت وتقول صاحبة التجربة أنها دخلت إلى غرفة فيها حمام وقالت لها الطبيبة عليك بارتداء بعض الملابس المعينة وطلبت منها أن تنزع الملابس الخاصة بها.

وتقول “اللبس لبس عمليات الي فتحه وراء عاد انا نحيفه ربطت الحبال الين تسكر الي وراء خخخخخخخخخ قعدت انتظر وانتظر جت 8 وجت 9 وانا جتني الصيحه اكرررررررررره الانتظاااااااااار”

وبعد ذلك تقول أنها دخلت إلى غرفة تحتوي على أنواع كثيرة جدا، وهي غرفة واسعة وكبيرة وفيها السرير وتقول أنها نامت على ظهرها وقالت لها الطبيبة إفتحي رجليك.

تكمل وتقول وبعد قدوم الدكتور كان الألم صعبا على حسب وصفها، حتى أنها لم تكن تستطيع الاسترخاء أو الاطمئنان. وبعد مرور العملية تقول أنها لم تكن طويلة أبدا حتى أنها كانت بضع دقائق فقط.

وتقول “ويوم خلصت اوصفتلي الدافستون وحمض الفوليك وقالت عادي اذا نزل دم شوي” و بعد أن ارتاحت لمدة 1/2 ساعة تقريبا كانت النتيجة أنها بدأت ترتاح وتشعر بالاسترخاء وتقول أنها استمرت على تلك النصائح التي طلبتها منها النتيجة.

ولكن بعد القيام بتحليل الحمل المنزلية، تقول “بعد العذاب الي شفته خط واااحد طلعت من الحمام وانا اصارخ من الصياح والله لو شايفيني ذاك اليوم”

ولكن في النهاية كانت نتيجة التحليل ليست عادية لأن التحليل المنزلي فيه نسبة خطأ كبيرة جدا وبالتالي كان يجب القيام بعمل التحليل مرة أخرى وبالتحديد تحليل الدم.

ولقراءة المزيد من التجارب المميزة التي مر بها الغير مع المنتجات وغيرها من الحالات نقترح عليكم زيارة قسم تجارب، وأيضا نرشح لكم المزيد من المقالات للقراءة:

نجاح التلقيح الصناعي من أول مرة

في الحقيقة إن هذه العملية وعلى الرغم من أنها المتقدمة جدا ولها نسب نجاح، ولكن في النهاية يجب العلم أن النسبة الأكبر من السيدات تضطر للقيام بالعملية أكثر من مرة حتى تجد النتيجة المناسبة.

ورغم أن نجاح العملية من المرة الأولى قد يكون أقل مقارنة بباقي النساء، ولكن في النهاية هناك بعض التجارب التي تؤكد أن العملية من المرة الأولى قد تنجح ومنها التجربة التالية.

حيث تحكي أم سمر من الأردن وتقول أنها كانت مثلها مثل باقي النساء ترغب بمعرفة التجارب الناجحة مع هذه العملية بهدف الاطمئنان قبل القيام بها.

وتقول في البداية أن التلقيح الصناعي من خلال خبرتها وما مرت به كان من العمليات السهلة حيث عندها في البداية كانت تستعمل حبوب كلوميد من ثاني يوم من الدورة ولمدة خمسة أيام وبعد ذلك قام الدكتور بعمل سونار وقال أن البويضات صغيرة و وضع لها مجموعة من الإبر المنشطة.

وتقول “وصفلي ابر منشطه 6 ابر الى ان وصلت اليوم 13 من الدورة يومية ابرة. وفي اليوم 13 ضربني ايضا ابرة منشطة وابرة تفجيرية”

وقال لها الدكتور أنها يجب أن ترتاح وأن تعود من اليوم الخامس عشر من الدورة حتى يقومون بعمل التلقيح وتقول أن زوجها الذهب في الثامنة صباحا حتى يعطيهم العينة ليقوموا بتجهيزها في المختبر.

بعد مرور بضع ساعات وبالتحديد في ما قبل الظهر قالوا لها أن العينة جاهزة ويجب أن تحضر حالا وبعد الذهاب كان هناك فحص الداخل من خلال إدخال فيها أنبوب رفيع حتى يتم الحقن في المهبل.

وتقول أيضا “وابددددددد متحسين بشي وبعدها تبقي رافعة رجلك ثلث ساعة يعني الموضوع كله ياخذ نصف ساعة” وبعد الانتهاء من العملية تعودين إلى المنزل ولاتتحركين ولا تقومين بأنشطة عنيفة على حسب ما وصف الطبيب، ولكن يمكن ممارسة الحياة بشكل تقليدي.

وبعد مرور أسبوعين تقريبا تقول السيدة إنها قامت بعمل التحليل الرقمي وكانت النتيجة إيجابية، وتقول أيضا أنها كانت تشعر بنجاح العملية من الأسبوع الأول لأنها شعرت بالأعراض مثل آلام أو الظهر والبطن وغيرها من الأعراض الأخرى وبالتالي كانت متأكدة من نجاح العملية.

ونرشح لكم قراءة المزيد من المقالات المفيدة من خلال موقعنا مثل ما يلي: مين سوت تلقيح صناعي وعندها تكيس

تجربتي مع التلقيح الصناعي للحمل بولد

هناك العديد من السيدات التي قد ترغب بمعرفة المزيد من المعلومات وعن نسبة نجاح عمليات التلقيح الصناعي وبالتحديد عند الرغبة في أن يكون الحمل ولد وليس أنثى.

ولكن في البداية يجب العلم أن صيغة البحث ليست صحيحة حيث أن هناك العديد من السيدات التي قد تخلط ما بين التلقيح الصناعي وما بين التلقيح المجهري.

حيث أن التلقيح الصناعي في الأساس يعتمد على استعمال مجموعة من المنشطات واستعمال الإبرة التفجيرية و يوم التبويض حتى يقوم الزوج بتسليم العينة ومن ثم وضعها بداخل الرحم بالشكل المناسب ومن هنا تنتهي العملية.

لكن على الجانب الآخر يجب العلم أن التلقيح المجهري هو الذي يكون من خلال المنشطات، وسحب البويضات وسحب عينة من الزوج وفحصها واختيار الحيوان المذكر ومن ثم تلقيح البويضات وإعادة الأجنة مرة أخرى.

بعبارة أخرى، إن التلقيح المجهري أو عملية تحديد نوع الجنين من العمليات الأكثر تعقيدا حيث أنها تزداد في السعر وبشكل كبير جدا مقارنة للتلقيح الصناعي التقليدي.

تجربتي مع التلقيح الصناعي للحمل بولد

وللمزيد من الفائدة خلال موقعنا موسوعة العرب نرشح لكم قراءة: مين سوت تلقيح صناعي وجابت ولد

حملت بالتلقيح الصناعي

في واحدة من التجارب الذي نشرتها السيدات أصبحت حامل بالتلقيح حيث أنها كانت تعاني من مشكلة وجود كيس صغير وظيفي، وكان زوجها يعاني من عدد قليل من الحيوانات ولكن بعد العلاج كانت النتيجة جيدة.

تكمل وتقول أنها في النهاية كان يجب عليها القيام بالتلقيح لأنه بالنتيجة المناسبة وفقا لما قرأت حيث أنها كانت تتناول بعض المنشطات وكانت النتيجة النهائية جيدة.

كما تقول صاحبة التجربة التي نشرتها، وقالت الدكتورة أكدت عليها أن هناك أكثر من بيضة كبيرة وهذا يرفع احتمالية احتمال أن تكون حامل في توأم.

اقرأ أيضا: مين سوت تلقيح صناعي وحملت من اول مره

نسبة نجاح التلقيح الصناعي من اول مرة عالم حواء

في الحقيقة، وبناء للعديد من التجارب التي نشرتها النساء في منتدى عالم حواء، فإن نسبة نجاح العملية من المرة الأولى تكون قليلة بالطبع، ولكن ذلك لا ينفي بالضرورة نجاح العملية.

وبعيدا عن التجارب التي نشرتها النساء، سوف نتحدث حسب العلم قليلا حيث أن العملية من الوارد أن تنجح من المرة الأولى، ولكن في بعض الأوقات الأخرى قد يكون هناك حاجة للقيام بها أكثر من مرة، لكن في النهاية كوني متأكدة إن نسبة النجاح من المرة الأولى تظل واردة.

اقرأ أيضا: مين عملت تلقيح صناعي ونجحت

متى اعيد التلقيح الصناعي؟

من خلال التجارب التي ذكرناها في هذا المقال، ومن خلال المعلومات التي تم توفيرها فكما علمنا إن نسبة نجاح العملية من المرات الأولى تعد قليلة وبالتالي العديد من الأزواج يكونون مضطرين للقيام بالعملية أكثر من مرة.

حيث قال الدكتور أحمد عاصم أن العملية وتكرارها من الأمور الآمنة تماما التي يمكن القيام بها ولا داعي للقلق حيث أن العدد المناسب للمحاولات لا يوجد من الأساس.

ويمكن بشكل آمن إعادة القيام بالعملية مرة أخرى بعد مرور ما يقارب ثلاثة أشهر مرة أخرى، ولكن في النهاية ذلك يجب أن يكون باستشارة الطبيب وبالطبع حتى يختار الوقت المناسب للقيام بالعملية.

وأيضا نرشح لكم قراءة المزيد من المقالات المفيدة من خلال موقعنا: مين عملت تلقيح صناعي

أعراض نجاح التلقيح الصناعي

بعد التعرف على تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي، فسوف نتحدث الآن عن بعض العلامات الأساسية التي تؤكد أن العملية سوف تنجح، وهي الأعراض التالية.

آلام البطن:
واحدة من العلامات الأساسية والمهمة جدا حيث أن التغيرات الهرمونية التي تحصل مع غرس البويضة المخصبة في جدار الرحم تؤدي إلى بعض الألم في البطن وما يطلق عليها بتقلصات الانغراس.

غياب الدورة:
من علامات الحمل المؤكدة جدا سواء بعد هذه العملية أو في الأوقات التقليدية. ولكن يجب العلم أن هذه العلامة ليست مؤكدة لأن هناك بعض النساء التي قد تعاني من عدم انتظام في الضوء.

تغيرات في الإفرازات المهبلية:
بعد الانغراس الذي يحصل وبعد نجاح العملية، من المتوقع أن يكون هناك زيادة في الإفرازات ويمكن اعتبارها من العلامات المبكرة جدا حيث إن الإفرازات تكون رقيقة أو بيضاء قليلا ولها رائحة خفيفة.

الانتفاخ:
انتفاخ البطن من العلامات الشائعة جدا التي قد تعاني منها بعض النساء، حيث أن هرمون البروجيستيرون يؤدي إلى حدوث الانتفاخ.

الغثيان:
من العلامات الأساسية جدا التي تحصل في مراحل الحمل المختلفة، وليس فيما بعد العملية فقط.

تغيرات الثدي:
من العلامات المهمة التي تلاحظها النساء فيما بعد فترة الحمل وتقوم بعد مرور أسبوع إلى أسبوعين تقريبا من إجراء العملية حيث أن التغيرات تكون مثل الشعور بالألم بالإضافة إلى الحساسية في الحلمات من حيث اللمس.

كثرة التبول:
يبدأ هذا العرض بالظهور بعد مرور حوالي عشرة أيام تقريبا من حدوث الحمل حيث أن كثرة التبول تظهر بسبب زيادة هرمون الحمل وهذا ما يجعل الجسم يضخ الدم إلى الرحم لتغذية الجنين.

ألم الظهر:
تحدث العديد من التغيرات الهرمونية في جسم المرأة حتى يقوم باستيعاب الموجود الجديد وهذا ما يؤثر على الشعور بالألم بالتحديد في منطقة الظهر.

ارتفاع الحرارة:
في بعض الأوقات يمكن أن ترتفع درجة الحرارة بمعدل درجة مئوية واحدة فقط بمجرد أن يحدث الانغراس.

ولكن بالتأكيد إن ظهور العلامات السابقة لا يعني بالضرورة أن الحمل قد حدث بالفعل لأن هناك بعض النساء التي قد توهم نفسها بذلك، وبالتالي يجب دائما الاعتماد على القيام بتحليل الحمل المنزلي أو تحليل الدم للتأكد.

وللمزيد من الفائدة خلال موقعنا موسوعة العرب نرشح لكم قراءة: نسبة هرمون الحمل بتوأم بعد الحقن المجهري فتكات

سؤال وجواب عن التلقيح الصناعي

بعد أن تعرفنا بالتفصيل على تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي، سوف نجيب الآن على مجموعة كبيرة من الأسئلة التي تسأل عنها السيدات ونحصل على كل المعلومات.

هل يؤلم التلقيح الصناعي؟

في الحقيقة إن العملية لا تسبب أي ألم تقريبا حيث أن المرأة من المتوقع أن تشعر بتشنجات خفيفة بسبب إدخال الأنبوب ليس إلا.

ما نسبة نجاح التلقيح الصناعي لزوجين سليمين؟

يجب العلم أنه لا يوجد نسبة ثابتة لنجاح هذه العملية إلا أن النسبة المتقاربة المتعارف عليها تكون حوالي 20% تقريبا للنساء الأقل من عمر 35 عاما.

هل يمكن ان ينجح التلقيح الصناعي من اول مرة؟

في بعض الأوقات يمكن أن تنجح العملية من المرة الأولى، ولكن نسبة النجاح تكون حوالي 10% وصولا إلى 20% تقريبا، لكن كلما ازدادت مرات القيام بالعملية ارتفعت نسبة النجاح.

هل ينجح التلقيح الصناعي مع تكيس المبايض؟

في الحقيقة، وترتفع نسبة نجاح العملية، ولكن في نسبة معينة ليست ثابتة وتختلف حسب درجة التكيس ولكن بنسبة كبيرة يمكن أن تنجح مع أطفال الأنابيب بنسبة تصل إلى 70%.

متى تتم عملية التلقيح الصناعي بعد الدوره؟

إن من يحدد ذلك هو الطبيب ولكن بنسبة كبيرة سوف يكون من اليوم الثاني إلى اليوم الثالث تقريبا.

كم مره يمكن عمل التلقيح الصناعي؟

حسب العديد من الأطباء فإن نسبة التكرار ليست ثابتة ويمكن تكرارها بشكل طبيعي ولا داعي للقلق، ولكن مع الانتظار مدة حوالي ثلاثة أشهر ما بين كل عملية وأخرى.

متى يفشل التلقيح الصناعي؟

تفشل العملية لأسباب كثيرة جدا مثل أن الجنين لا يكون بصحة جيدة أو يعاني من طفرات جينية أو عدم وجوده، وأضاف ذات جودة مناسبة بالإضافة إلى بعض المشاكل الموجودة عند المرأة أو الحيوانات المنوية على سبيل المثال.

متى تظهر اعراض فشل التلقيح الصناعي؟

لا يوجد مواعيد معينة لظهور الأعراض، ولكن من المتوقع أن تعاني المرأة من الإجهاض المبكر وظهور إفرازات غير طبيعية أو بعض التشنجات. وفي بعض الأوقات الأخرى قد تنزل الدورة وهذا يعني فشل العملية داخل الرحم.

وفي نهاية هذا المقال الذي تعرفنا فيه بالتفصيل، على تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي، ننصح دائما بالصبر ومحاولة اختيار طبيب مناسب للقيام بالفحوصات اللازمة ولا يجب الاعتماد على التجربة لأنها لا تضمن إن العملية سوف تكون بنفس الطريقة التي حصلت مع الغير.

بعد الانتهاء من قرأة مقال تجربتي الناجحة مع التلقيح الصناعي نرشح لكم قراءة المزيد من المقالات المفيدة من خلال موقعنا مثل ما يلي: